THE 2-MINUTE RULE FOR الذكاء العاطفي عند المرأة

The 2-Minute Rule for الذكاء العاطفي عند المرأة

The 2-Minute Rule for الذكاء العاطفي عند المرأة

Blog Article



لذا تُعدُّ الخطوة الأولى لتحسين الذكاء العاطفي هي تعلُّم كيفية إدارة التوتر.

عن المعهد من نحن؟ الاعتمادات الدولية شركاء النجاح فريق العمل العمل مع وطن الأول اتصل بنا

كما تستطيع ضبط مشاعرها عندما تُنتقد؛ فهي تتقبَّل النقد والآراء المختلفة بشأنها؛ بل أكثر من ذلك، تتخذ منها حافزاً لتحسين نفسها، فهي تدرك قيمتها الذاتية وتملك نظرة إيجابية عن نفسها عموماً.

أولاً، الإدراك الذاتي: الذي يعني معرفة الذات بشكل ممتاز؛ لأن ذلك يساعدها على اكتساب المعرفة، ومعرفة حدود أفقها، فتكون قادرة على إدراك العواطف وتوقع ما سيحدث نتيجة هذا التصرف أو ذاك.

شباب وبنات كيف نعرف أن المرأة تتمتع بـ الذكاء العاطفي؟ شباب وبنات

درب نفسك على امتلاك مهارات التفاوض والإقناع؛ فهي من أهم ميزات الذكاء العاطفي والاجتماعي.

لكي تتأكد أنَّ المرأة ذات ذكاء عاطفي يجب أن تتوافر فيها الصفات والخصائص الآتية:

يطمح كل الناس للوصول إلى سلوكيات سليمة ومشاعر متوازنة، إلَّا أنَّهم يفقدون متعة المشاعر المتوازنة بفعل استسلامهم لسيل الانفعالات التي تعصف بهم.

كما أن لديها إمكانية في الجمع بين العاطفة والمنطق في حياتها اليومية الأمر الذي يؤهلها للقيام بأدوار مختلفة في المجتمع و الحياة.

إقرأ أيضاً: الذكاء العاطفي بين الزوجين وخطوات الوصول إلى علاقة زوجية ذكية عاطفياً

العاطفة في أساسها سلوك أو موقف محسوس تجاه شيء أو أشياء عديدة، ويكون هذا السلوك المحسوس تلقائياً وغير مدروس غالباً، وهو مناسب أو مبرَّر طالما أنَّه يعكس العلاقة بين صاحب العاطفة ومُسبِّبها، وهو أمرٌ مرتبطٌ بحد ذاته بقضيتَي السياق والقيَم.

كما ذكرنا آنفاً تتمتع المرأة بمعدل ذكاء عاطفي بنسبة أعلى منها عند الرجل؛ وهذا ما يجعل مسؤولية استقرار العلاقة الزوجية واتزانها تقع على عاتقها، فهي بفضل ما تمتلكه من ذكاء اجتماعي فإنَّها تتعامل مع الزوج معاملة أكثر إيجابية، وتكون أكثر قدرة على فهم مشاعره فهماً صحيحاً؛ وهذا بدوره يجعلها تتعامل مع المشكلة بحدِّ ذاتها - إن حصلت - وليس مع الشريك نفسه.

ممارسة الدور القيادي من خلال توجيه وتحفيز الأفراد وأن يكون الفرد مثالاً يُحتذى به من قِبل الآخرين.

إليك موقفاً يواجه الآباء صعوبة في التعامل معه بسبب شعورهم بالذنب: ينام الطفل بجوار والديه في السرير دوماً، إمَّا لأنَّهما لا يستطيعان تحمُّل بكائه، أو لأنَّه يذكِّرهما بمدى خوفهما نور من الظلام حينما كانا في عمره، أو لأنَّهما لم يعودا يقويان على رفض رغبته، ولنفترض أنَّ الوالدين لا يريدان أن ينام طفلهما بجوارهما ليلاً، تتضمَّن الحلول القائمة على الذكاء العاطفي لحلِّ هذه المشكلة ما يأتي:

Report this page